في حكم ابتدائي، قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بإقامة حد الحرابة بحق 5 متهمين من خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي مكونة من 45 متهماً، يتزعمها زعيم التنظيم في المملكة المرسل من قيادات التنظيم التي تتخذ من مناطق الصراع ملاذاً لتنفيذ أعمال إرهابية داخل المملكة.
وأكدت التحريات أن الخلية كانت ذات صلة ببعض الحوادث الإرهابية والإجرامية التي نفذت داخل المملكة، ومن أبرزها، حادثة الاعتداء على مدير المباحث العامة في القويعية العميد كتاب العتيبي (يرحمه الله)، وترصده واغتياله صباح الثلاثاء 5/4/2016 الموافق 27/6/1437، في الساعة 8.30 صباحاً أثناء توجهه إلى مقر عمله مستقلاً سيارة المباحث العامة، إذ تعرض لعملية إطلاق نار من مسلح مجهول، ما أدى إلى استشهاده، كما نفذ أعضاء الخلية حوادث اعتداء على رجال أمن آخرين باستهدافهم وقتلهم.
وتعد خلية الـ45 من أخطر الخلايا الإرهابية التي نجحت الأجهزة الأمنية السعودية في الإطاحة بعناصرها المتشبع عقليتهم بالإجرام والقتل والتدمير، إذ حول أحدهم قدر ضغط إلى سلاح قاتل، أعده لاستهداف الأبرياء ورجال الأمن قبل الإطاحة به، في عمل أمني استباقي نفذته الأجهزة الخاصة داخل وكره الذي استأجره بمحافظة القويعية. فيما تسلح أفراد الخلية بالأحزمة الناسفة وعبوات التفجير؛ وحازوا أسلحة رشاشة وكواتم صوت، وعبوات صواعق جاهزة للاستخدام.
وتورط أفراد الخلية مع قيادت وعناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة وداخلها وقدموا لهم الدعم في جرائمهم، بينما لم تقف أعمال المتهمين الإجرامية على التكفير، بل عمدوا إلى إيواء عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وتواصلوا معهم داخلياً وخارجياً.
وأكدت التحريات أن الخلية كانت ذات صلة ببعض الحوادث الإرهابية والإجرامية التي نفذت داخل المملكة، ومن أبرزها، حادثة الاعتداء على مدير المباحث العامة في القويعية العميد كتاب العتيبي (يرحمه الله)، وترصده واغتياله صباح الثلاثاء 5/4/2016 الموافق 27/6/1437، في الساعة 8.30 صباحاً أثناء توجهه إلى مقر عمله مستقلاً سيارة المباحث العامة، إذ تعرض لعملية إطلاق نار من مسلح مجهول، ما أدى إلى استشهاده، كما نفذ أعضاء الخلية حوادث اعتداء على رجال أمن آخرين باستهدافهم وقتلهم.
وتعد خلية الـ45 من أخطر الخلايا الإرهابية التي نجحت الأجهزة الأمنية السعودية في الإطاحة بعناصرها المتشبع عقليتهم بالإجرام والقتل والتدمير، إذ حول أحدهم قدر ضغط إلى سلاح قاتل، أعده لاستهداف الأبرياء ورجال الأمن قبل الإطاحة به، في عمل أمني استباقي نفذته الأجهزة الخاصة داخل وكره الذي استأجره بمحافظة القويعية. فيما تسلح أفراد الخلية بالأحزمة الناسفة وعبوات التفجير؛ وحازوا أسلحة رشاشة وكواتم صوت، وعبوات صواعق جاهزة للاستخدام.
وتورط أفراد الخلية مع قيادت وعناصر تنظيم داعش الإرهابي خارج المملكة وداخلها وقدموا لهم الدعم في جرائمهم، بينما لم تقف أعمال المتهمين الإجرامية على التكفير، بل عمدوا إلى إيواء عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل المملكة وتواصلوا معهم داخلياً وخارجياً.